انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة فيسبوك، بمقطع يظهر عراكا بين مجموعتين من المهاجرين، من غينيا و ساحل العاج، في أحياء ولاية صفاقس التونسية.
أثار هذا مقطع موجة من القلق والتوتر بين أهالي المنطقة٫ الذين عبروا عن مخاوفهم من تداعيات خطيرة لهذه الصراعات على الأمن والاستقرار الاجتماعي
و أصبحت صفاقس تطلب نجدة من أحل إيجاد حل لهذه ظاهرة بعد أن عادة مجددا و بقوة حيث إزداد عدد مهاجرين أفارقة غير شرعيين.
بأعددا مهولة بولاية صفاقس و لكن مشاجرتهم متكرر بينهم أصبحت خطر كبير للمنطقة حتى شرطة لم تسطيع تصدى لهم بسبب عددهم كبير
و تعودث هذا ظاهرة منذ سنوات رغم تدخل الدولة تونسبة إيقاف إنتشارهم سنة 2023 لكن دون جدوى بالعادة أعدادهم بزيادة في صفاقس